يا رامىَ السهم ِالمُسَمَّمِ في دَمى
إيـاكَ أن تشــدو على ألحانـي
هَـذِي العصافيرُ التي طيرتَها
كانت تُعشِّشُ في وَغَى تحناني
وتدسُّ فى صدرى فراشات ِ المُنَى
وتوضِّئُ الأنسامَ في وجدانــي
وتمرهمُ الأشجانَ في قلبِ الهوى
كي لا تنامَ الريـح ُ في شرياني
تستضحكُ الطفلَ الذي خاصمتُهُ
فإذا أنا- يا مُقلتـيَّ – أراني
كانت هنا يا ليتَها ظلَّت هنا
تتواثبُ الأشواقُ بين يَدَينــا
وسفينة ُ الأحلام ِإن هي أبحرتْ
رفَّ (الهزارُ) على لَمَى ثَغْرَيْنا
في مُقلةِ الصمتِ المُبعثر ِ ننْزَوِي
فنرى الدُّنا نامتْ على كَفَّيْنـا
ونرشُّ موسيقى الصبابة ِوالجَوَى
فتعودُ من لحن ِ الطيور ِ إليْنـا
نتأبَّطُ الضحك َالذي يا طالما
هَجَرَ الوَرَى ليئوبَ في قلبيْنا
كانت معي ياليتَها ظلت معي
عِطراً يُدغدغ ُ شاعري و غبائي
فالبحرُ – لا أدرى- يُمَزِّقُ مُهجتي
ويخثـِّرُ الترياقَ في أمعائي
لا 00لا تُبَرْطِمُ من بقايا دهشتي
يا بحرُ هذا سلسبيلُ شقائـي
أرجوكَ دعني لا تطيِّبُ خاطري
والموج ُ في جنبيَّ شَدوُ رثائـي
مستفعلن متفاعلن متفاعلن
قل لي : لماذا تستبيحُ دمائـي؟
(طَوْقُ الحمامةِ) كان في جِيدِ الرُّؤى
لمَّا تَّخذتيها (القناع َ الواقي )
فاخضوضرَ العصفورُ في كفِّ السَّمَا
يستنفرُ الأطيــارَ في أعماقــي
فَدَنَوتُ من قلبـي لأسترقَ الهوى
وأُضَفِّرَ الأشــواقَ في أشواقـي
فإذا الحقيقةُ ترتدى (نظــارةً)
وتَشِفُّ لي عَمَّا تَرى و ألاقـــى
مُذْ أ ُسْرجَتْ خَيْلُ الغرام ِ بمهجتي
نعدو مع (المترو) لـ (واق الواق ِ)
نامت سواقي الروح ِ يا "قيثارتي"
وتراشقتْ فى راحتى أوتــاري
والنَصْلُ في ظهر ِالقصيدةِ هازئ ٌ
والذكرياتُ تهُدُّ فى أوكـــاري
وأَحِنُّ - يا وَجَعي - لنهر ِ سعادتي
وأهدْهِدُ النوَّارَ فى أشعــاري
ويعود (ميجرانيلُ) ( ) يسكنُ معدتي
مُذ عَضَّني دهري وداسَ نهارى
فأهيمُ أجترُّ الذي في خافقي
فإذا البلابلُ فى دِما أطــياري
ـ (أدب انجليزي) لا تُصدِّعُ هامتي
بالشعرِ و(التدسيكِ) و (الخَبَطَاتِ)
ـ ماذا جنيتُ لكي أحبَ (عبيطة ً)؟
فتجيبني بالضحكِ والبَسَماتِ
كانت معي ياليتها ظلت معي
غُصْناً من " التقوى" يُنَسِّمُ ذاتي
أنا يا (عروسَ البحرِ) أضوانى الهَوَى
أرثيك ِ أم أطوِي الزمـانَ العاتي؟
والآنَ.. مُذ أدركتُ ما معنى: الوَرَى
لم يبقَ غيرُ "اللهِ " في نَبَضاتي
إيـاكَ أن تشــدو على ألحانـي
هَـذِي العصافيرُ التي طيرتَها
كانت تُعشِّشُ في وَغَى تحناني
وتدسُّ فى صدرى فراشات ِ المُنَى
وتوضِّئُ الأنسامَ في وجدانــي
وتمرهمُ الأشجانَ في قلبِ الهوى
كي لا تنامَ الريـح ُ في شرياني
تستضحكُ الطفلَ الذي خاصمتُهُ
فإذا أنا- يا مُقلتـيَّ – أراني
كانت هنا يا ليتَها ظلَّت هنا
تتواثبُ الأشواقُ بين يَدَينــا
وسفينة ُ الأحلام ِإن هي أبحرتْ
رفَّ (الهزارُ) على لَمَى ثَغْرَيْنا
في مُقلةِ الصمتِ المُبعثر ِ ننْزَوِي
فنرى الدُّنا نامتْ على كَفَّيْنـا
ونرشُّ موسيقى الصبابة ِوالجَوَى
فتعودُ من لحن ِ الطيور ِ إليْنـا
نتأبَّطُ الضحك َالذي يا طالما
هَجَرَ الوَرَى ليئوبَ في قلبيْنا
كانت معي ياليتَها ظلت معي
عِطراً يُدغدغ ُ شاعري و غبائي
فالبحرُ – لا أدرى- يُمَزِّقُ مُهجتي
ويخثـِّرُ الترياقَ في أمعائي
لا 00لا تُبَرْطِمُ من بقايا دهشتي
يا بحرُ هذا سلسبيلُ شقائـي
أرجوكَ دعني لا تطيِّبُ خاطري
والموج ُ في جنبيَّ شَدوُ رثائـي
مستفعلن متفاعلن متفاعلن
قل لي : لماذا تستبيحُ دمائـي؟
(طَوْقُ الحمامةِ) كان في جِيدِ الرُّؤى
لمَّا تَّخذتيها (القناع َ الواقي )
فاخضوضرَ العصفورُ في كفِّ السَّمَا
يستنفرُ الأطيــارَ في أعماقــي
فَدَنَوتُ من قلبـي لأسترقَ الهوى
وأُضَفِّرَ الأشــواقَ في أشواقـي
فإذا الحقيقةُ ترتدى (نظــارةً)
وتَشِفُّ لي عَمَّا تَرى و ألاقـــى
مُذْ أ ُسْرجَتْ خَيْلُ الغرام ِ بمهجتي
نعدو مع (المترو) لـ (واق الواق ِ)
نامت سواقي الروح ِ يا "قيثارتي"
وتراشقتْ فى راحتى أوتــاري
والنَصْلُ في ظهر ِالقصيدةِ هازئ ٌ
والذكرياتُ تهُدُّ فى أوكـــاري
وأَحِنُّ - يا وَجَعي - لنهر ِ سعادتي
وأهدْهِدُ النوَّارَ فى أشعــاري
ويعود (ميجرانيلُ) ( ) يسكنُ معدتي
مُذ عَضَّني دهري وداسَ نهارى
فأهيمُ أجترُّ الذي في خافقي
فإذا البلابلُ فى دِما أطــياري
ـ (أدب انجليزي) لا تُصدِّعُ هامتي
بالشعرِ و(التدسيكِ) و (الخَبَطَاتِ)
ـ ماذا جنيتُ لكي أحبَ (عبيطة ً)؟
فتجيبني بالضحكِ والبَسَماتِ
كانت معي ياليتها ظلت معي
غُصْناً من " التقوى" يُنَسِّمُ ذاتي
أنا يا (عروسَ البحرِ) أضوانى الهَوَى
أرثيك ِ أم أطوِي الزمـانَ العاتي؟
والآنَ.. مُذ أدركتُ ما معنى: الوَرَى
لم يبقَ غيرُ "اللهِ " في نَبَضاتي
No comments:
Post a Comment