مازال" هاشمُ" فى القصيدِ جَنَانى
وبنانُ أهل الشعر ِ والأوزان ِ
دمْعُ القريض ِعلى " الرفاعيَ " لم يزلْ
انهارُ شعر ٍعن هوى الأوطان ِ
مازالَ في سمْع ِ الزمان ِ حديثه
أقوى من الجبروت ِ والنسيان ِ
من قال للفرعون ِيوماً إننى :
يجرى ضيا الإسلام ِ فى شريانى
والنفسُ تَشَفى والغوائلُ تنقضي
(فى بضـع آيــات ٍ من القرآن)
لله درُّك َيا شهيدَ عروبةٍ
(تبكى شباباً ضاعَ فى الريعان ِ)
ودماؤكَ الحرَّى ستبقَى جُذوَة ً
كالشمسِ تحرقُ فى ذُرا الطغيان ِ
وفؤادكَ الموارُ فى نبضاتهِ
همْسُ القصيدِ وصدْحة ُالكروان ِ
أواهُ "هاشمُ ".. أنتَ فى تاريخنا
نِعمَ الشهيدُ .... وهادمُ الأوثان ِ
نَمْ يا أخى واعلم بأن سماءنا
مازلت َفيها مُشـرقَ الألــوان ِ
نَقَشَت ْحُروفَ" الهاشمىِّ "بأنجم ٍ
هامَ القصيـدُ يهُـزُّ فى الوجدانِ
مَن غير" هاشم" في القصيدِ يؤمنا
ويصوغ ُ آي الشعر ِللأزمـــان ِ
ما ضرَّ لو شافَ(الفتى)من صُـبحنا
يوماً جديداً فى دُنا الرحمــن ِ
ويرى الهزيمةَ للطغاةِ ومُزِّقت
(بيد الجموع ِ شريعة ُ القرصان ِ )
يا طالما كان الصبىُّ مُصَوِّراً
معنى الحياةِ ...ودمعة َالكروان ِ
وجراحَ مصرَ وكيف كانت جُرحَهُ
لهفى على العصفور فى الأكفان ِ
يا شاعرَ الإسلام ِ هَذى عَبْرَتى
ستظلُّ دَوْماً فى جذور ِ كيانـى
أواه ُماذا قد يخطُّ بنانى
أنتَ القصيدُ وسيّـدُ الأوزان ِ
أنا لستُ أنسى من يخطُّ وريدُهُ
دُرَّ البيان ِ لأمــة ِالقــرآن ِ
وبنانُ أهل الشعر ِ والأوزان ِ
دمْعُ القريض ِعلى " الرفاعيَ " لم يزلْ
انهارُ شعر ٍعن هوى الأوطان ِ
مازالَ في سمْع ِ الزمان ِ حديثه
أقوى من الجبروت ِ والنسيان ِ
من قال للفرعون ِيوماً إننى :
يجرى ضيا الإسلام ِ فى شريانى
والنفسُ تَشَفى والغوائلُ تنقضي
(فى بضـع آيــات ٍ من القرآن)
لله درُّك َيا شهيدَ عروبةٍ
(تبكى شباباً ضاعَ فى الريعان ِ)
ودماؤكَ الحرَّى ستبقَى جُذوَة ً
كالشمسِ تحرقُ فى ذُرا الطغيان ِ
وفؤادكَ الموارُ فى نبضاتهِ
همْسُ القصيدِ وصدْحة ُالكروان ِ
أواهُ "هاشمُ ".. أنتَ فى تاريخنا
نِعمَ الشهيدُ .... وهادمُ الأوثان ِ
نَمْ يا أخى واعلم بأن سماءنا
مازلت َفيها مُشـرقَ الألــوان ِ
نَقَشَت ْحُروفَ" الهاشمىِّ "بأنجم ٍ
هامَ القصيـدُ يهُـزُّ فى الوجدانِ
مَن غير" هاشم" في القصيدِ يؤمنا
ويصوغ ُ آي الشعر ِللأزمـــان ِ
ما ضرَّ لو شافَ(الفتى)من صُـبحنا
يوماً جديداً فى دُنا الرحمــن ِ
ويرى الهزيمةَ للطغاةِ ومُزِّقت
(بيد الجموع ِ شريعة ُ القرصان ِ )
يا طالما كان الصبىُّ مُصَوِّراً
معنى الحياةِ ...ودمعة َالكروان ِ
وجراحَ مصرَ وكيف كانت جُرحَهُ
لهفى على العصفور فى الأكفان ِ
يا شاعرَ الإسلام ِ هَذى عَبْرَتى
ستظلُّ دَوْماً فى جذور ِ كيانـى
أواه ُماذا قد يخطُّ بنانى
أنتَ القصيدُ وسيّـدُ الأوزان ِ
أنا لستُ أنسى من يخطُّ وريدُهُ
دُرَّ البيان ِ لأمــة ِالقــرآن ِ
No comments:
Post a Comment