وصُبِّى الشهدَ فى عينىَّ صُبِّى
ففى عينيكِ أحلامى الشهيــدةْ
وآهٍ من فتونِ العشق ِ لولا
وضعتُ الحبَ فى ذيلِ القصيدة ْ
وكم مرَّتْ على نفسى خطوبٌ
وأفراحٌ لنجمتـىَ البعيـــدة ْ
وجاءت حيَّةُ العشق ِالمُفدَّى
لتنهـشَ فـى روابينـا الوليدة ْ
رَمتنى فى أتون ِالشوق ِ عينٌ
فأمستْ كل نَبضـاتى وجيـــدة ْ
ينامُ النومُ فى عينىَّ لكِن ْ
عيونُ الشعر ِ تسكنُ مقلتَيّ
وشمعُ الروح ِ يا "ليلى" دموعٌ
تذيبُ العمرَ – لوندرى – لدَيّ
تُمشطني الظنونُ على قـَتَادٍ
وترسـمُ فـى سنابكهــا يــدَيّ
تُخربشُ فى دهاليز ِ القوافى
وتشوى فى تباريحى الصبيّ
ترجُّ القلبَ ،كم رجَّتْ فؤادى
رياحُ العشق ِ لم أنْـبُسْ بِأَيّ
وزَوْرَقُ مهجتى أمسى صريعاً
ومــوج ُالعين ِ ذيَّاك ِالشعاعْ
يُكحِّلنى بلحظِ العين ِ سهمٌ
يكسِّرُ (بوصْـلَتى) من غير داعْ
فيا كلَّ السفائن ِ فى عروقى
تهاوى الشطُّ أم ضاعَ الشراعْ؟
أزنبقتى أما فى التيهِ ريحٌ
لتحملنى على دمـع ِ الـوداع ْ؟
وتنتفُ ريشَهَا الأحلامُ دَوماً
ويرسو الحالِمونَ على الضياعْ
- أنا يا صديقي قلتُ ماتحكيه لي
وجعلتُهُ شعرا ًيروقُ القاري
ونقشتُ بالغَزَلِ العفيفِ خواطراً
وعزفتُها نغماً على أوتــاري
وسَقَيْتُ صادي الشوق ِ حين أتيتنى
من حِبْر ِ آهاتي ومن آباري
أما أنا فالشعرُ يعرفُ قِـبلتي
فالعمرُ يلهثُ من لظى أفكاري
حواءُ في ذيل ِ القصيدة ِ يا فتى
لم تأتِ مَن تشدو بها أشعاري
ففى عينيكِ أحلامى الشهيــدةْ
وآهٍ من فتونِ العشق ِ لولا
وضعتُ الحبَ فى ذيلِ القصيدة ْ
وكم مرَّتْ على نفسى خطوبٌ
وأفراحٌ لنجمتـىَ البعيـــدة ْ
وجاءت حيَّةُ العشق ِالمُفدَّى
لتنهـشَ فـى روابينـا الوليدة ْ
رَمتنى فى أتون ِالشوق ِ عينٌ
فأمستْ كل نَبضـاتى وجيـــدة ْ
ينامُ النومُ فى عينىَّ لكِن ْ
عيونُ الشعر ِ تسكنُ مقلتَيّ
وشمعُ الروح ِ يا "ليلى" دموعٌ
تذيبُ العمرَ – لوندرى – لدَيّ
تُمشطني الظنونُ على قـَتَادٍ
وترسـمُ فـى سنابكهــا يــدَيّ
تُخربشُ فى دهاليز ِ القوافى
وتشوى فى تباريحى الصبيّ
ترجُّ القلبَ ،كم رجَّتْ فؤادى
رياحُ العشق ِ لم أنْـبُسْ بِأَيّ
وزَوْرَقُ مهجتى أمسى صريعاً
ومــوج ُالعين ِ ذيَّاك ِالشعاعْ
يُكحِّلنى بلحظِ العين ِ سهمٌ
يكسِّرُ (بوصْـلَتى) من غير داعْ
فيا كلَّ السفائن ِ فى عروقى
تهاوى الشطُّ أم ضاعَ الشراعْ؟
أزنبقتى أما فى التيهِ ريحٌ
لتحملنى على دمـع ِ الـوداع ْ؟
وتنتفُ ريشَهَا الأحلامُ دَوماً
ويرسو الحالِمونَ على الضياعْ
- أنا يا صديقي قلتُ ماتحكيه لي
وجعلتُهُ شعرا ًيروقُ القاري
ونقشتُ بالغَزَلِ العفيفِ خواطراً
وعزفتُها نغماً على أوتــاري
وسَقَيْتُ صادي الشوق ِ حين أتيتنى
من حِبْر ِ آهاتي ومن آباري
أما أنا فالشعرُ يعرفُ قِـبلتي
فالعمرُ يلهثُ من لظى أفكاري
حواءُ في ذيل ِ القصيدة ِ يا فتى
لم تأتِ مَن تشدو بها أشعاري
No comments:
Post a Comment